اشتركت فيروز بثلاثة أفلام
سينمائية هي: "سفر برلك"، و"بياع الخواتم"، و"بنت الحارس".
والأفلام السينمائية الثلاثة التي أنتجتها المؤسسة الرحبانية - الفيروزية كان دورها
تكريس نجومية فيروز في السينما. هذا في وقت بدأت بتقديم أعمال مسرحية موسمية سنوية
في مسرح مقفل في قلب العاصمة بيروت وفي السينما كما هي في الأغنية وعلى خشبة المسرح.
وكانت القرية في طبيعتها واجتماعها مصدر المخيلة الرحبانية التي غالباً ما تستحضر العالم
في شخصياته وعلاقاته وأدواره كما لو أنه حلم يقظة، أو كما لو أنه عالم في حكايات الأطفال.
وفيروز التي هي بطلة هذه الحكايات تشبه شخصية ساندريون المعروفة. فهي دائماً
"منذورة" أو مرصودة للحب المنقضي أو المؤجل أو المستحيل أو المنتظر. وهو
الحب الذي لا تكف عن النطق باسمه غناءً في المواسم والأعياد واحتفالات الحياة اليومية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق